استقلال تونس مارس 20، 1956 حشد جماهيري مبتهج يهتف بحياة المجاهد الأكبر في هذا اليوم الفريد من تاريخ تونس. عود إلى صور ومقاطع فيديو بشأن هذا اليوم التاريخي الذي لا يُنسى ! شاهد الصور والفيديوهات أحداث المؤسسة تابع أنشطة المؤسسة وكذلك الوقائع التي صنعت الأحداث الراهنة في تونس ! اكتشف مشاريعنا وأنشطتها معرض صور وفيديوهات للرئيس الحبيب بورقيبة عود إلى صور تتعلق بأهم اللحظات من الحياة السياسية والحياة الخاصة للرئيس الحبيب بورقيبة.
عيشوا مجددا الأحداث الرئيسية التي ميّزت تاريخ تونس !
زورا معرض الصور

مؤسسة الحبيب بورقيبة

تشجيع التميّز ومكافأة أصحابه في جميع المجالات: العلمية منها والثقافية والفنية والإنسانية …

الحفاظ على الذاكرة الجماعية

تجميع الصور والخطب ومقاطع الفيديو والمستندات لضمان معالجتها رقميا (رقمنتها) وضمان نشرها. استرجاع الممتلكات الشخصية التي تم الاستيلاء عليها في ظلّ نظام بن علي.

تقديم المنح الدراسية

مكافأة التلاميذ أو الطلاب الأكثر استحقاقًا من خلال تمتيعهم بمنح دراسية. الشرط الرئيسي للاستفادة منها هو التفوُّق وهذا ، مهما كان المجال.

دعم مشاريع التميّز

المشاركة في الندوات والحلقات الدراسية والأعمال الأدبية ، والفعاليّات الفنية، والأعمال المجتمعية أو أيّ مشروع للتميّز يتماشى مع القيم البورقيبية ودعمُها.

colloque-seminaire

ستدعم المؤسسة الندوات أو الحلقات الدراسية التي يكون موضوعها الفكر البورقيبي أو تاريخ الحركة الوطنية أو أيّ موضوع آخر من شأنه أن يسهم في تطوير المعرفة والثقافة والعلوم.

عرض تقديمي
للمؤسسة

وضع بورقيبة على القرن العشرين بصْمَته التي لا تمحى ، وهو يتبوّأ مكانة متميّزة في سجل الرجال العظماء.

تم إنشاء مؤسسة الحبيب بورقيبة في ماي 2013 على يد أحفاده حتى تكون وفيّة لمبادئه ومساعدة على مواصلة عمله. وهدف المؤسسة الرئيسي هو تشجيع التميّز في جميع المجالات: العلمية منها والثقافية والفنية والإنسانية .. ومكافأة أصحابه.

الفعاليات والأنشطة

تابع أنشطة المؤسسة وكذلك الوقائع التي صنعت الأحداث الراهنة في تونس

معرض الصور وأشرطة الفيديو

على الزعيم المسؤول عن المعركة إن يتثبت من الطريق الموصل إلي الهدف، وأن يدخل في حسابه المنعرجات التي قد يُضطرّ إلى اتباعها لاجتياز العراقيل والصعوبات، وعندما يُدرك الزعيم أن الخط المستقيم،لا يمكن إن يوصل إلى غاية  ، فإنه يُضطر لاتباع المنعرج.”

 

الحبيب بورقيبة ، خطاب 3 مارس 1965 بأريحا